فوائد ماء IMA

العلاقة بين الجسم و الأكسجين

الجسم البشري ليس إلاّ ماءًا ،75٪ من حيث الكتلة و 99.3٪ على المستوى الجزيئي. الأكسجين ضروري لجميع وظائف الجسم، حيث لا يمكن للجسم البشري العيش سوى بضع دقائق من دونه.
يتم إنتاج حوالي 90٪ من طاقة الجسم بواسطة الأكسجين، مما يبرز أهميته الأساسية. يمكن أن يؤدي أي نقص في الأكسجين إلى حدوث ضعف في عمليات الجسم الأساسية.
هذ‎ا ‎النقص يمكن أن يؤثر على عملية الأيض الخلوي، من خلال تأثير عملية الأكسدة الفسفورية بشكل فعال حتى حدوث عملية تحليل السكر اللاهوائية الغير الفعّالة. يؤدي هذا التغيير الأيضي إلى تكوين حمض اللاكتيك، مما يسبب حالات من التعب والألم. جسمك بحاجة إلى الماء وخلاياك بحاجة إلى الأكسجين.
ضمان إمداد مستمر بالأكسجين، خصوصًا من خلال الماء، أمر أساسي للحفاظ على استرجاع أمثل ، وتوازن عام، ومستويات طاقة كافية.

أبحاث

يزيد نظام IMA أكثر من 2.5 مرة (250%) كمية الأكسجين في الماء.
تم إثبات فعالية أخذ حمامات IMA بانتظام في تحسين تشبع الخلايا بالأكسجين بشكل كبير وبالتالي زيادة طاقة الجسم. يزيد النشاط الخلوي بشكل كبير، وبذلك الاستجابة المناعية. و أخيراً ، تأثير مضاد للشيخوخة يتم تفعيله من خلال عمل أمثل لجميع أيض الجسم.

كيف يعمل

تقنية IMA تنتج ماء حمام معتدل الحرارة ، نظيف وصحي مع مستوى عالٍ من الأكسجين الثابت. الماء المشبع بالأكسجين مفيد للغاية للخلايا ويساعد في إعادة التوازن، والاستعادة، وتجديد الجسم بأكمله.
أخذ حمام في هذا الماء يعني الاسترخاء والتجديد،و ليس فقط… أثناء استمتاعك بهذه اللحظة الجميلة، يعيش جسمك تجربة فريدة من نوعها .
الترطيب والأكسجين قويين وغير عاديين لدرجة أن جسمك بأكمله يستفيد، بينما يتم استعادة أيض الجسم.
تأثير العملية على مياه الحنفية يحول مياه الاستحمام إلى خزان حقيقي للأكسجين يتم امتصاصه بسرعة من طرف جسمك من خلال الجلد والسائل البيني بسبب لخصائصه الاستثنائية.

بيانات مقارنة

درجة الحرارة

الأكسجين المذاب

ضغط الأكسجين الجزئي (PO2)

ماء الصنبور

22°C/71°F

3,30-7 mg/l

30-35 mmHg

هواء

22°C/71°F

7,5 mg/l

140-150 mmHg

IMA ماء

22°C/71°F

16-25 mg/l

400-500 mmHg

مستوى الضغط الجزئي يشير إلى كمية الأكسجين التي يمكن أن تذوب في الدم الطريقة التي يمكن بها أن يتسرب الأكسجين في هواء الرئتين (أي من الغاز) إلى الدورة الدموية (أي السائل).

حمامات IMA تشكل وسيلة فريدة لنقل الأكسجين في شكل سائل إلى الـميتوكوندريا المسؤولة عن النشاط الخلوي والجهد الغشائي.

‎نتيجة ، ماء يحتوي على أكسجين بقدر مضاعف مقارنة بأي ماء آخر، بضغط جزئي أعلى وخصائص توافقية مشابهة لتلك الموجودة في جسم الإنسان.

البشرة

الأكسجين ضروري للجسم وأساسي لوظيفة صحيحة للخلايا. بشرتنا، التي تعتبر العضو الأكبر في الجسم، تمثل خط الدفاع الأول ضد الكائنات الممرضة، والمواد الكيميائية في البيئة، أو أي هجوم خارجي آخر.

الحمامات IMA تشكل في الوقت نفسه حلاً فريدًا أكثر ملاءمة لتوفير كمية كبيرة من الأكسجين للجسم. لا يقضي ذلك فقط على البكتيريا الضارة في الجلد، ولكنه يعزز أيضًا التجدد وإنتاج الطاقة اللازمة للخلايا لأداء وظائفها. عندما يكون الجسم مغمورًا في ماء حمام IMA الذي يحتوي على مستويات مرتفعة من الأكسجين الثابت، تمر كمية كبيرة من الأكسجين عبر المسام وفروة الرأس والسائل البيني، وتصل إلى الغدد الدهنية في العمق.

تساعد طبقة رقيقة من الحجاب المقاوم للماء على سطح الجلد في عملية شفاء الجلد وتثير ظاهرة تنظيف و تطهير من الخارج والداخل للجسم. ينتج الاستحمام أيضًا تأثيرًا مضادًا للشيخوخة عند تحفيز ظاهرة التجديد، وتقشير الجلد بلطف، وإزالة الجلد الميت والجاف والتالف للكشف عن طبقة جلدية جديدة وصحية.

البيئة القلوية والنظيفة من مياه الاستحمام المشبعة بالأكسجين تساعد على تجنب استخدام الصابون أو منتجات التنظيف.

الأكسجين مشحون سالب ، مما يؤدي إلى جذب الشوائب المشحونة إيجابًا مثل الزهم ، و مسببات الأمراض اللاهوائية، وغيرها من الملوثات. تتيح هذه الخاصية الفريدة الممنوحة بواسطة الماء تنظيفًا عميقًا و تطهيراً في أعمق الطبقات الجلدية.

الحمامات المشبعة بالأكسجين قد تكون مفيدة للبشرة والحالة العامة للجسم.
يتسبب الجفاف في تدهور وضعف البشرة، مما يجعلها باهتة وجافة، مما يؤدي إلى حكة أو طفح جلدي آخر.
توفر الحمامات ترطيباً عميقًا و أكسجين منشط للغاية، وهي عملية طبيعية فعّالة جدًا ضد الالتهابات الجلدية والمشاكل تحت الجلد. في النهاية، تصبح البشرة ناعمة ومرطبة ومرنة، سواء الجسم أو الوجه.

يقوي وظيفة الجهاز المناعي

تملك الحمامات المشبعة بالأكسجين تأثيرًا منعشًا و محفزاً للمناعة في الجسم. تعزز الامدادات الكثيفة بالأكسجين إعادة توازن التراكيب الحمضية القاعدية والبكتيرية على الجلد.
تنتج الخلايا المشبعة بالأكسجين بشكل عالي المزيد من الطاقة وتزيد الاستجابة المناعية في جميع أنحاء الجسم.
مستويات التوتر لها تأثير مباشر على وظيفة الجهاز المناعي. يؤدي ذلك إلى زيادة في مستويات الكورتيزول، مما يبطئ وظائف الجسم الأساسية، بما في ذلك الجهاز المناعي.
الاسترخاء والأكسجين يقللان بشكل كبير من تأثيرات التوتر، ويعززان أيض الدفاعات المناعية وعمليات التجديد أيضاً.

يخفف التوتر

للماء المعتدل و المشبع بالأكسجين قدرة على تخفيف التوترات العميقة للعضلات والأنسجة مع تحسين الدورة الدموية.
زيادة إفراز السيروتونين تحسن المزاج وتقلل بشكل كبير التوتر.
حمام غني بالأكسجين قبل النوم يقلل من شدة التفاعلات الأكسدية في الجسم ويساعد في تحسين جودة النوم، مما يساهم بشكل كبير في تسهيل الأيضات التجديدية في الجسم.
الفوائد والتحسينات ليست فقط جسدية و فزيائية ، ولكن أيضاً عقلية.

يحسن الذاكرة و المزاج

الأكسجين عنصر أساسي للوظائف الحيوية وأيضاً العقلية. معظم الأكسجين الذي يُزوّد به الجسم يتجه مباشرة إلى الدماغ.
كل ما تبقى مُصمَم لدعم وظائف الجسم الأساسية الأخرى. مستويات متزايدة من الأكسجين والحرارة قد تؤثر أيضا على أنظمتنا الدورية، خاصة في الدم والرئتين. تسبب درجات الحرارة العالية توسّع الأوعية الدموية، مما يتيح تداول تراكيز أعلى من الأكسجين. يضمن الأكسجين الموجود في الرئتين تسريب الأوعية الدموية التي تنقل العناصر الغذائية الأساسية إلى أعضائنا، أنسجتنا وأدمغتنا.

تسمح الخلايا المشبعة بالأكسجين بإنتاج وزيادة مستويات طاقتها للحفاظ و لتحسين الحيوية الشاملة. يكمن التأثير التجديدي للأكسجين بهذا الشكل في قدرته على التأثير على عمليات الإثارة و الكبت التي تملك تأثيرًا مهدئًا على وظيفة القشرة الدماغية.

تزويد أفضل بالأكسجين يعيد توازن ضغط الدم ويعيد العمليات النباتية إلى حالتها الطبيعية، مما ينشط وظائف التنفس ويعوض نقص الأكسجين الموضعي.

يساعد في الكفاح ضد الشيخوخة

نقص الأكسجين، الذي يتطور ويؤثر على أعضاء وأنسجة الجسم، يسهم بشكل كبير في تقدم التغيرات والتدهور المتعلق بالعمر. يلعب التبادل عبر الشرايين للأكسجين دوراً حيوياً في إلحاق الأكسجين للأنسجة. وظيفة الدورة الدموية الدقيقة والرئيسية هي توفير الأكسجين للأنسجة بما أن احتياطات الأكسجين في جسم الإنسان محدودة نسبياً.

الحمامات IMA تلعب دورًا بارزًا في التخفيف وعكس التأثيرات المسببة للشيخوخة. الأكسجين في شكل سائل يقلل من تركيز الشوارد الحرة في الجسم، والتي تعتبر مسؤولة عن الإجهاد وعملية الشيخوخة. الشوارد الحرة تهاجم وتضر الخلايا والحمض النووي عن طريق التقاط الإلكترونات في الجسم، مما يسبب الشيخوخة و مشاكل أخرى. الأيونات السالبة التي تنتجها جزيئات الأكسجين، تثبّت وتحيّد الشوارد الحرة، وبالتالي تمنع أي مشكلة قد تنشأ، بما في ذلك الشيخوخة.

يساعد على التعافي بعد ممارسة التمارين الرياضية

الإنتاج الزائد للحمض اللبني يمكن أن يحدث بعد نشاط بدني طويل ومكثف. فوق مستوى معين ونتيجة لنقص في الأكسجين، يمكن أن يؤدي هذا إلى تعقيدات أكثر أو أقل خطورة لدى الأشخاص غير الرياضيين أو الجامدين.

عكساً ، يقوم الأفراد النشطين و المُدرّبين عادة بالتخلص من فائض حمض اللبن بفعالية وسرعة أكبر. لحسن الحظ، توفر حمامات IMA حلاً لا مثيل له لتعويض عن هذه الآثار الجانبية الغير مرغوب فيها.

فترة و عدد مرات الاستحمام – تكنولوجيا حديثة للتجديد – التوصيات 3 حمامات يوميًا كحد أقصى.

الفترة وتكرار الاستحمام - تكنولوجية الجيل الجديد - التوصيات 3 حمامات يوميًا كحد أقصى

السياق

التكرار

الفترة

النشاط البدني للرياضيين والرياضيات

حمامان يومياً

التحضير والاسترجاع

العافية – اللياقة البدنية

3 حمامات يوميا

ل 3 أيام

الضغط – العمل الزائد – صدمة عاطفية – صدمة

3/2 حمامات يومياً

ل 8 أيام

اكتئاب – الوزن الزائد – أمراض غير خطيرة

3/2 حمامات يومياً

ل 14 يوماً

باثولوجي ثقيلة – ضعف في الجهاز المناعي – فترة الشفاء

3/2 حمامات يومياً

3 مرات لمدة 14 يوما
(مع فترة استراحة لمدة 10 أيام بين كل فترة)

التواصل

في جوهر دوافعنا وطريقة عملنا يتجلى إلتزامنا العميق في ضمان راحة ورضا زبائننا من خلال خبرتنا ومنتجاتنا وخدماتنا.
لا تتردد في التواصل معنا لأي سؤال أو معلومة إضافية.
شكرًا لاهتمامك!

Scroll to Top